Keine exakte Übersetzung gefunden für والمؤلفة قلوبهم

Frage & Antwort
Übersetzung einfügen
Senden

Textbeispiele
  • Die guten Gaben - Sadaqât - sind für die Armen, Bedürftigen, die Angestellten, die sie einnehmen und verwalten, für diejenigen, welche für den Islam gewonnen werden sollen, für die Sklavenbefreiung, die Verschuldeten, für die Sache Gottes und für den mittellosen Wanderer. Das ist eine von Gott auferlegte Pflicht. Gottes Wissen und Weisheit sind unermeßlich.
    إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم
  • Wahrlich , die Almosen sind nur für die Armen und Bedürftigen und für die mit der Verwaltung ( der Almosen ) Beauftragten und für die , deren Herzen gewonnen werden sollen , für die ( Befreiung von ) Sklaven und für die Schuldner , für die Sache Allahs und für den Sohn des Weges ; ( dies ist ) eine Vorschrift von Allah . Und Allah ist Allwissend , Allweise .
    « إنما الصدقات » الزكوات مصروفة « للفقراء » الذين لا يجدون ما يقع موقعا من كفايتهم « والمساكين » الذين لا يجدون ما يكفيهم « والعاملين عليها » أي الصدقات من جاب وقاسم وكاتب وحاشر « والمؤلفة قلوبهم » ليسلموا أو يثبت إسلامهم أو يسلم نظراؤهم أو يذبوا عن المسلمين أقسام ، الأول والأخير لا يعطيان اليوم عند الشافعي رضي الله تعالى عنه لعز الإسلام بخلاف الآخرين فيعطيان على الأصح « وفي » فك « الرقاب » أي المكاتبين « والغارمين » أهل الدَّين إن استدانوا لغير معصية أو تابوا وليس لهم وفاء أو لإصلاح ذات البين ولو أغنياء « وفي سبيل الله » أي القائمين بالجهاد ممن لا فيء لهم ولو أغنياء « وابن السبيل » المنقطع في سفره « فريضة » نصب بفعله المقدر « من الله والله عليم » بخلقه « حكيم » في صنعه فلا يجوز صرفها لغير هؤلاء ولا منع صنف منهم إذا وجد فيقسمها الإمام عليهم على السواء وله تفضيل بعض آحاد الصنف على بعض ، وأفادت اللام وجوب استغراق أفراده لكن لا يجب على صاحب المال إذا قسم لعسره بل يكفي إعطاء ثلاثة من كل صنف ولا يكفي دونها كما أفادته صيغة الجمع وبيَّنت السنة أن شرط المعطى منها الإسلام وأن لا يكون هاشميا ولا مطلبيا .
  • Die Almosen sind nur für die Armen , die Bedürftigen , diejenigen , die damit beschäftigt sind , diejenigen , deren Herzen vertraut gemacht werden sollen , ( den Loskauf von ) Sklaven , die Verschuldeten , auf Allahs Weg und ( für ) den Sohn des Weges , als Verpflichtung von Allah . Allah ist Allwissend und Allweise .
    « إنما الصدقات » الزكوات مصروفة « للفقراء » الذين لا يجدون ما يقع موقعا من كفايتهم « والمساكين » الذين لا يجدون ما يكفيهم « والعاملين عليها » أي الصدقات من جاب وقاسم وكاتب وحاشر « والمؤلفة قلوبهم » ليسلموا أو يثبت إسلامهم أو يسلم نظراؤهم أو يذبوا عن المسلمين أقسام ، الأول والأخير لا يعطيان اليوم عند الشافعي رضي الله تعالى عنه لعز الإسلام بخلاف الآخرين فيعطيان على الأصح « وفي » فك « الرقاب » أي المكاتبين « والغارمين » أهل الدَّين إن استدانوا لغير معصية أو تابوا وليس لهم وفاء أو لإصلاح ذات البين ولو أغنياء « وفي سبيل الله » أي القائمين بالجهاد ممن لا فيء لهم ولو أغنياء « وابن السبيل » المنقطع في سفره « فريضة » نصب بفعله المقدر « من الله والله عليم » بخلقه « حكيم » في صنعه فلا يجوز صرفها لغير هؤلاء ولا منع صنف منهم إذا وجد فيقسمها الإمام عليهم على السواء وله تفضيل بعض آحاد الصنف على بعض ، وأفادت اللام وجوب استغراق أفراده لكن لا يجب على صاحب المال إذا قسم لعسره بل يكفي إعطاء ثلاثة من كل صنف ولا يكفي دونها كما أفادته صيغة الجمع وبيَّنت السنة أن شرط المعطى منها الإسلام وأن لا يكون هاشميا ولا مطلبيا .
  • Die Almosen sind bestimmt für die Armen , die Bedürftigen , die , die damit befaßt sind , die , deren Herzen vertraut gemacht werden sollen , die Gefangenen , die Verschuldeten , für den Einsatz auf dem Weg Gottes und für den Reisenden . Es ist eine Rechtspflicht von seiten Gottes .
    « إنما الصدقات » الزكوات مصروفة « للفقراء » الذين لا يجدون ما يقع موقعا من كفايتهم « والمساكين » الذين لا يجدون ما يكفيهم « والعاملين عليها » أي الصدقات من جاب وقاسم وكاتب وحاشر « والمؤلفة قلوبهم » ليسلموا أو يثبت إسلامهم أو يسلم نظراؤهم أو يذبوا عن المسلمين أقسام ، الأول والأخير لا يعطيان اليوم عند الشافعي رضي الله تعالى عنه لعز الإسلام بخلاف الآخرين فيعطيان على الأصح « وفي » فك « الرقاب » أي المكاتبين « والغارمين » أهل الدَّين إن استدانوا لغير معصية أو تابوا وليس لهم وفاء أو لإصلاح ذات البين ولو أغنياء « وفي سبيل الله » أي القائمين بالجهاد ممن لا فيء لهم ولو أغنياء « وابن السبيل » المنقطع في سفره « فريضة » نصب بفعله المقدر « من الله والله عليم » بخلقه « حكيم » في صنعه فلا يجوز صرفها لغير هؤلاء ولا منع صنف منهم إذا وجد فيقسمها الإمام عليهم على السواء وله تفضيل بعض آحاد الصنف على بعض ، وأفادت اللام وجوب استغراق أفراده لكن لا يجب على صاحب المال إذا قسم لعسره بل يكفي إعطاء ثلاثة من كل صنف ولا يكفي دونها كما أفادته صيغة الجمع وبيَّنت السنة أن شرط المعطى منها الإسلام وأن لا يكون هاشميا ولا مطلبيا .
  • Die Zakat-Mittel sind ausschließlich bestimmt für die Mittellosen , für die Bedürftigen , für die Zakat-Beauftragten , für diejenigen , deren Herzen gewonnen werden sollen , für die ( Befreiung von ) Unfreien , für die ( Entschuldung der ) Schuldner , fi-sabilillah und für den ( in Not geratenen ) Reisenden . ( Dies ist ) eine Verpflichtung von ALLAH , und ALLAH ist allwissend , allweise .
    « إنما الصدقات » الزكوات مصروفة « للفقراء » الذين لا يجدون ما يقع موقعا من كفايتهم « والمساكين » الذين لا يجدون ما يكفيهم « والعاملين عليها » أي الصدقات من جاب وقاسم وكاتب وحاشر « والمؤلفة قلوبهم » ليسلموا أو يثبت إسلامهم أو يسلم نظراؤهم أو يذبوا عن المسلمين أقسام ، الأول والأخير لا يعطيان اليوم عند الشافعي رضي الله تعالى عنه لعز الإسلام بخلاف الآخرين فيعطيان على الأصح « وفي » فك « الرقاب » أي المكاتبين « والغارمين » أهل الدَّين إن استدانوا لغير معصية أو تابوا وليس لهم وفاء أو لإصلاح ذات البين ولو أغنياء « وفي سبيل الله » أي القائمين بالجهاد ممن لا فيء لهم ولو أغنياء « وابن السبيل » المنقطع في سفره « فريضة » نصب بفعله المقدر « من الله والله عليم » بخلقه « حكيم » في صنعه فلا يجوز صرفها لغير هؤلاء ولا منع صنف منهم إذا وجد فيقسمها الإمام عليهم على السواء وله تفضيل بعض آحاد الصنف على بعض ، وأفادت اللام وجوب استغراق أفراده لكن لا يجب على صاحب المال إذا قسم لعسره بل يكفي إعطاء ثلاثة من كل صنف ولا يكفي دونها كما أفادته صيغة الجمع وبيَّنت السنة أن شرط المعطى منها الإسلام وأن لا يكون هاشميا ولا مطلبيا .